Tawassul & Doa Khotmil Quran
- اِلَى حَضْرَةِ النَّبِّي الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ….
- ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَالْغَوْثِ الصَّمَدَانِيِّ سَيِّدِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ اَلْجِيْلاَنِي وَأَئِمَّةِ الْاَرْبَعَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ. اَلْفَاتِحَةْ…
- ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ اَوْلِيَاءِ اللهِ الْكِرَامِ: امباه عبدُ الْجَلِيلْ, امباه عبدُ القَهَّارْ امباه سِوَى نَكارا, امباه سَنُوسِي, امباه يس, امباه احمد, امباه رِفَاعِى, قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ وَاَعَادَ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَمْطِرْ عَلَيْنَا غَوْثَ كَرَمَاتِهِمْ. لَهُمُ الْفَاتِحَة…
- ثُمَّ خُصَوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مُؤَسِّسِيْ وَاَسَاتِيْذِ مَدْرَسَةْ اَلْمُنَوَّرَةْ اَلَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا اِلَى رَحْمَةِ الله، لَهُمُ الْفَاتِحَة…
الدعاء بعد ختم الجزء
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلىَ اَشْرَفِ اْلأَنْبِيَاءِ وَاِمَامِ الْمُرْسَلِيْنَ سَيِّدِناَ وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ. اَللّهُمَّ إِنِّى اَسْئَلُكَ بِجَاهِ نَبِيِّكَ الْكَرِيْمِ وَبِحُرْمَةِ الْقُرْانِ الْعَظِيْمِ اَنْ تَوَسِّعَ عَلَيْناَ وَعَلىَ اَوْلاَدِناَ وَاَصْحَابِنَا وَمَنْ اَوْصَاناَ بِالدُّعَاءْ.
اَللّهُمَّ يَا مُؤْنِسَ كُلِّ وَحِيْدْ وَياَ صَاحِبَ كُلِّ فَرِيْدْ وَيَا قَرِيْباً غَيْرَ بَعِيدْ وَيَا شَاهِدًا غَيْرَ غَائِبْ. وَياَ غَالِباً غَيْرَ مَغْلُوبْ. اَللّهُمَّ رَبَّناَ اَتِناَ فِى الدُّنْياَ حَسَنَةً وَفِى اْلأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار. رَبَّناَ اَتِناَ مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَناَ مِنْ أَمْرِناَ رَشَدَا.
اَللّهُمَّ افْتَحْ لَناَ فُتُوْحَ اْلعَارِفِيْنَ. اَللَّهُمَّ يَسِّرْ لَناَ أُمُوْرَنَا مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِناَ وَأَبْدَانِنَا وَالسَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأَخِرَةْ. أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الَّذِيْ لاَتَأْخُذُهُ سُنَّةٌ وَلاَنَومْ. وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الَّذِىْ عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهْ وَخَشِعَتْ لَهُ اْلأَصْوَاتُ وَوَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوْبِ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّد.
اَللَّهُمَّ اجْعَلِ اْلقُرْأَنَ لَنَا فِى الدُّنْيَا قَرِيْنًا. وَفِى اْلقَبْرِ مُؤْنِسًا وَفِى اْلقِيَامَةِ شَفِيْعًا. وَعَلَى الصِّرَاطِ نُوْرًا وَاِلىَ الْجَنَّةِ رَفِيْقَا. وَمِنَ النَّارِ سِتْرًا وَّحِجَابًا. وَاِلَى الْخَيْرَاتِ كُلِّهَا دَلِيْلِاً وَإِمَامًا. بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ ياَ أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
وَأَنْ تَجْعَلْ لِي مِنْ أُمُوْرِيْ فَرَجاً وَمَخْرَجَا وَتَقْضِي حَاجَتِي فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَاْلأَخِرَة بِجَاهِ الْقُطْبِ الرَبَّانِي سَيِّدِناَ الشَيخْ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِي قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِ وَاَعَادَ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِ وَبِرَّهُ اَميْن. يَا سُلْطَانَ الْعَارِفِيْنَ سَيِّدِى الشَّيخْ عَبْدُ اْلقَادِرِ الْجِيْلاَنِى إِنِّى اَتَوَسَّلُ إِلَيْكُمْ إِلىَ رَبِّ اْلبَرِيَة بِتَسْهِيلْ اُمُوْرِى فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ.
اَللَّهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ اِلىَ حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِناَ وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجَمَعِيْنَ. اَللَّهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ اِلىَ حَضْرَةِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِى سَيِّدِنَا الشَّيخْ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِى وَأَئِمَّةِ اْلاَرْبَعَةْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ.
اَللَّهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَاءْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَماَ صَلَيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ اِلىَ حَضْرَةِ اَوْلِيَاءِ اللهِ الْكِرَامْ امبَاهْ عَبْدُ الْجَلِيلْ امبَاهْ عَبْدُ اْلقَهَارْ امبَاهْ سِيْوَانَكَارَا امبَاهْ سَنُوْسِى امبَاهْ يَس امبَاهْ اَحْمَدْ امبَاهْ رِفَاعِى امبَاهْ احمد بَشِيْر امبَاهْ جَعْفَرْصَادِقْ امْبَاهْ عُمَرْ سَعِيدْ سُوْنَانْ مُوْرِيَا قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ وَاَعَادَ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَمْطَرَ عَلَيْناَ غَيْثَ كَرَامَاتِهِمْ.
اَللَّهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَاءْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ إِلىَ اَرْوَاحِ اَهْلِ اْلقُبُورْ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتْ خُصُوْصًا اِلىَ رُوْحِ شَيْخِى وَمَشَايِخِهِ غَفَرَاللهُ لَهُمْ ذُنُوْبِهِمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ، وَخُصَوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مُؤَسِّسِ وَاَسَاتِيْذِ مَدْرَسَةْ اَلْمُنَوَّرَةْ اَلَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا اِلَى رَحْمَةِ الله
وَصَلَّى اللهُ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلىَ اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلىَ الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُللهِ رَبِّ اْلعَالمَيْنَ.
هكذا عن شيخنا الحاج يس عن شيخه العارف بالله الحاج سنوسى كتبه الحاج احمد بشير جكولا قدس

Komentar0